الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم
اهلا باعضاء عالم الأنمي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] اهلا باعضاء عالم الأنمي ااخباركم اخواني اخواتياليوم نطرح حمله للمقاطعه وعن الدفاع عن اسلامنا ورسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلمان لن نكن قادرين عن الدفاع عن اسلامنابالواقع فلننشر حمله عبر النتاو بالواقعهذه حمله ارجو ان تنشروها باي منتدى مشاركين فيهلنصرة اسلامناورسولنافنحن مسلمون ويجب ان ندافع عن اسلامناودينا ورسولنا[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وماذا بعدالحمد للهِ وبعدُ ؛
رأينا جميعاً كيف كانتِ النصرةُ الشعبيةُ لنبينا صلى اللهُ عليه وسلم ؟ وهو أمرٌ ليس بالمستغربِ على أتباعِ محمدٍ صلى اللهُ عليه وسلم ، وقد ظهرت ثمراتُ المقاطعةِ والغضبةِ للقاصي والداني ، فقد سببت المقاطعةُ والغضبةُ لنبينا صلى اللهُ عليه وسلم قلقَ الغربِ إلى درجةِ أن خافير سولنا يقوم برحلاتهِ المكوكيةِ لتهدأتِ الوضعِ ، ولتدارك انهيار الاقتصاد الأوربي عامةً والدنماركي خاصةً ، وقبل ذلك تصريحاتُ بوش وشيراك ... والذي يشككُ ويثبطُ من جدوى المقاطعةِ للمنتجاتِ الدنماركيةِ والنرويجيةِ جاهلٌ بالحالِ ، ولا أقل من أن يكفَ لسانهُ عن التخذيلِ والتهوينِ من شأنها وجدواها ...
ومن ثمراتِ المقاطعةِ ظهور بحوثٍ ترشدُ الناسَ وتدلهم إلى حقيقتها وحكمها من خلالِ النصوصِ الشرعيةِ والقواعدِ العامةِ في الشريعةِ .
وقد طُبع كتابٌ جديدٌ بعنوان : " المقاطعةُ الاقتصاديةُ ... حقيقتها وحُكمها ... دراسةٌ فقهيةٌ تأصيليةٌ " للدكتور خالدِ بنِ عبدِ اللهِ الشمراني - أجزل اللهُ له المثوبة - أستاذِ الفقهِ المساعدِ ورئيسِ قسمِ القضاءِ بكليةِ الشريعةِ والدراساتِ الإسلاميةِ بجامعةِ أمِّ القرى بمكة .
يقولُ المؤلفُ - جزاهُ اللهُ خيراً - في مقدمةِ الكتابِ ( ص 6 ) : " ومع لما لموضوعِ المقاطعةِ الاقتصاديةِ من أهميةٍ بالغةٍ كسلاحٍ من أسلحةِ المقاومةِ ، إلا أنني لم أجد أحداً أفرد هذا الموضوعَ بالتأليفِ مِنْ منظورٍ شرعيٍّ ، سوى بعض الفتاوى التي صدرت من بعضِ علماءِ المسلمين في بعضِ الوقائعِ الخاصةِ ... وقد جاء هذا البحثُ في مقدمةٍ وتمهيدٍ وفصلين وخاتمةٍ " .ا.هـ.
وجاء الكتابُ في ثمان وثمانين صفحةٍ ، وسنأتي على بعضِ مباحثهِ إن شاء اللهُ تعالى .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وهذه حمله للدافع عن امهات الاسلام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يا من تحملون هم الإسلام
و ترجون طاعة الرحمن
إلى أصحااب العقوول ....... أولي الألباب أيُـعقل لذي بصيرة أن يقبل أن تهان أمه التي ولدته ؟؟
لاشك أن إجابة من يملك الفطرة السليمة
لا وألف لا
فكيف بمن علا المنابر يشتمها ويسبها ويقدح في عرضها بأبي هي وامي
إذاً عجباً كيف نصمت ولا ننكر على من يطعن في عِرض أم المؤمنين
امي وامك "عائشة بنت الصديق رضي الله عنها وعن أبيها "!!
إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ
سأل النبي صلى الله ع وسلم ، ( أي الناس أحب إليك يا رسول الله ؟ قال : عائشة قال :
فمن : الرجال ؟ قال : أبوها) متفق عليه
كلكم تعرفون "خاسر الخبيث" وذلك لطعنه بعرض أم المؤمنين والصديقة بنت الصديق والطاهرة والمطهرة والمبرأة من فوق سبع سموات عائشة بنت أبي بكر _ رضي الله عنها _ وذلك في حفل اقامه في بريطانيا لسب امنا عائشة رضي الله عنها في رمضان
من أجل ذلك أتينا
نحمل الكثير في حملتنا عن أمنا أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ، حبيبة رسول رب العالمين ، الصِّدِّيقةُ بنت الصِّدِّيق أم المؤمنين أجمعين ,, من أكثر النساء في العالم فقهاً وعلماً، أحيطت بعلم كل ما يتصل بالدين من قرآن وحديث وتفسير وفقه.
.......من رَضِيَها أُمًّا له فهو مؤمن, ومَن لم يرضها فليس بمؤمن.
كانت (رضي الله عنها) مرجعاً لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فهي السيدة المفسرة المحدثة الفقيهة العالمة الجليلة الطيبة المُبَرَّأةُ مِن فوقِ سبع سماوات
سنتعاون جميعا فيها واريد من الجميع المشاركة
لنعلم العالم اجمع وكل من تجرأ على سب امنا من هي عائشة رضوان الله عليها ومن هن بناتها الاتي لن يتوانين لحظة واحدة في الدفاع عنها
واصواتنا تعلو عرضنا دون عرضك يا أمنا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] خلفيه صغيرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنها
نسبها وولادتها :
هي الصديقة بنت الصديق أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر بن قُحافة ، وأمها أم رومان بنت عامر بن عويمر الكِنَانية ، ولدت في الإسلام، بعد البعثة النبوية بأربع أو خمس سنوات ، وكانت امرأة بيضاء جميلة . ومن ثم كان يُقال لها : الحُميراء .
زواجها :
تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل الهجرة ببضعة عشر شهراً وهي بنت ست سنوات ، ودخل بها في شوّال من السنة الثانية للهجرة وهي بنت تسع سنوات ، فعن عائشة رضي الله عنها قالت : ( تزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم لست سنين ، وبنى بي وأنا بنت تسع سنين ) متفق عليه .
وقد رآها النبي صلى الله عليه وسلم في المنام قبل زواجه بها ، ففي الحديث عنها رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( رأيتُك في المنام ثلاث ليال ، جاء بك الملك في سرقة من حرير ، فيقول : هذه امرأتك فأكشف عن وجهك فإذا أنت فيه ، فأقول : إن يك هذا من عند الله يُمضه ) متفق عليه .
ولم يتزوج صلى الله عليه وسلم من النساء بكراً غيرها ، وكانت تفخر بذلك ، فعنها قالت : ( يا رسول الله أرأيت لو نزلتَ وادياً وفيه شجرةً قد أُكِل منها ووجدتَ شجراً لم يؤكل منها ، في أيها كنت ترتع بعيرك؟ قال : في التي لم يرتع منها ، تعني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يتزوج بكراً غيرها ) رواه البخاري .
وهي زوجته صلى الله عليه وسلم في الدنيا و الآخرة كما ثبت في الصحيح .
محبة الرسول لها :
كان لها رضي الله عنها منزلة خاصة في قلب رسول الله ، وكان يُظهر ذلك الحب ، ولا يخفيه ، حتى إن عمرو بن العاص ، وهو ممن أسلم سنة ثمان من الهجرة ، سأل النبي صلى الله عليه وسلم ، ( أي الناس أحب إليك يا رسول الله ؟ قال : عائشة قال : فمن : الرجال ؟ قال : أبوها) متفق عليه.
((وللحديث تتمة ))
انتظر مشاركاتكم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] اتمنى تشاركوني بهذه الحمله